• Backup Home
  • Home 2
  • Privacy Policy
  • Qasidah dan Shalawat Page
  • Rawi Simthud Duror dan Terjemah
  • Tentang Kami
  • Home
Kitab Kuning Digital
No Result
View All Result
Saturday, May 17, 2025
  • Home
  • Kajian Kitab
    • Hikmatut Tasyrif wa Falsafatuhu
    • Tafsir Mimpi Ibnu Sirin
    • Safiinatun Najaah
    • Taklim Muta`allim
  • Qasidah
  • PDF Kitab Kuning
  • Khutbah
  • Manakib
  • Shalat
  • Apps
  • Artikel
  • Tentang Kami
  • Home
  • Kajian Kitab
    • Hikmatut Tasyrif wa Falsafatuhu
    • Tafsir Mimpi Ibnu Sirin
    • Safiinatun Najaah
    • Taklim Muta`allim
  • Qasidah
  • PDF Kitab Kuning
  • Khutbah
  • Manakib
  • Shalat
  • Apps
  • Artikel
  • Tentang Kami
No Result
View All Result
Kitab Kuning Digital
No Result
View All Result
  • PDF
  • Qasidah
  • Doa-doa
  • Kajian Kitab
  • Tuntunan Ibadah
  • Apps
  • Artikel
  • Infografis
  • Khutbah
  • Manakib
  • Tanya Jawab Keislaman
  • Tentang Kami
Home Kajian Kitab Hikmatut Tasyrif wa Falsafatuhu

Hukuman Mati Bagi Firaun

Muhammad Fariz Kasyidi by Muhammad Fariz Kasyidi
2024-02-02
in Hikmatut Tasyrif wa Falsafatuhu, Kajian Kitab
Reading Time: 2 mins read
A A
0
2
SHARES
8
VIEWS
FacebookTwitterWhatsappTelegramLine

عقوبة الإعدام عند الفراعنة

Hukuman Mati Bagi Firaun

عقوبة الإعدام موضع دراسة وتفكير في معظم دول العالم أكثر من ٢٠ دولة قررت إلغاء هذه العقوبة من تشريعاتها. وبعض الدول الأخرى تمسكت بها.

وفي مؤتمر المحامين العرب الأخير قرر المؤتمر إلغاء هذه العقوبة في الجرائم السياسية فقط .

إن عقوبة الإعدام قديمة يزيد عمرها عن خمسة آلاف سنة. فأول من طبقها كان قدماء المصريين وكانوا أيضًا أول من ألغوها.

كيف كانت تطبق العقوبة من منذ خمسة آلاف سنة. وعلى من كانت تطبق.

يقول الدكتور رؤوف أستاذ القانون الجنائي بجامعة عين شمس إن أول مجموعة للقوانين المنظمة في العالم ظهرت في مصر القديمة وأول مجموعة للقوانين كانت في عهد أول ملك للفراعنة الملك مينا .

نفس القانون ونفس المبدأ.

ويقول الرجل الذي يعد من القلائل الذين تجاوزوا في دراستهم القانونية إلى العصر الفرعوني: إن أوراق البردى والنقوش الموجودة على المعابد والمقابر تحمل تاريخ القضاء في مصر القديمة.

نفس القانون الذي ينظم مهنة القضاء اليوم كان يطبق في مصر القديمة. لا يختلط القاضي بالشعب اختلاطًا يسيء إلى منصبه. أن ينتحي عن نظر أي قضية يكون لأطراف الخصوم فيها علاقة به. أن لا يقبل رشوة وأن يحكم بين الناس بالعدل.

نفس المبدأ الذي يعد اليوم أهم مميزات الدول المتحضرة: لا عقوبة بغير نص: نقلته الثورة الفرنسية من فوق جدران معابد مصر القديمة ومن أوراق البردى ليكون مبدأ خطيرًا يأخذ طريقه إلى كر بلاد العالم .

وقبل أن يسجل مينا أول ملوك الفراعنة أول لائحة منظمة للقوانين في العالم.

كان الإعدام عقوبة لكل جريمة. المرتشي كان يحكم عليه بالإعدام. من يعتدي على غيره بأي نوع من أنواع الاعتداء كان مصير أن يجر إلى المقصلة وينفذ فيه حكم الإعدام وجاء مينا ليضيق دائرة عقوبة الإعدام ويجعلها قاصرة على بعض الجرائم. وجعلها على نوعين. إعدام بدون ألم. وإعدام يصحبه ألم. وفي حالة الإعدام بدون ألم. كان المذنب يقاد إلى غرفة الإعدام. معصوب العينين ويسقيه الجلاد مخدرًا حتى لا يشعر بشيء. وعندما يتوه عقله عن الدنيا تغيب حياته عنها أيضًا.

وكان قانون الإعدام يقول انتهى حياة كل من يعصي أوامر الملك أو يتستر على المؤامرات، أو يركب جرائم القتل والعيب في المقدسات. والأطباء الذين يهملون علاج مرضاهم. وكل من يحلف كاذبًا .

ويروي تاريخ الفراعنة قصة أول مؤامرة عوقب أصحابها بالإعدام كانت المؤامرة لاغتيال رمسيس الثالث. ومدبر المؤامرة زوجة الملك حين علمت أنه سيورث العرش لأحد أبنائه غير الشرعيين دون ابنها الوارث الشرعي. فتكاتفت مع بعض ضباط الحرس ليقتلوا رمسيس حتى يخلص الملك لابنها. إلا أنه قبل تنفيذ المؤامرة عدل أحد أفرادها، وكشف المؤامرة للملك وإعدام كل المتآمرين.

كان الإعدام أيضًا عقوبة القتل. ولم يفرق المشرع في مصر القديمة بين الفاعل الأصلي والشريك بل إنه أيضًا كان يحكم بالإعدام على كل من يشاهد المجني عليه بين قاتله ولا يتقدم لإنقاذه أو التبليغ عن القاتل والشهادة ضده.

كل من قتل قطًا. أو عجلًا. أو صقرًا. أو كلبًا. كان مصيره الإعدام. فقد كانت تلك الحيوانات مقدسة عند قدماء المصريين.

والسحر يعد جريمة عند قدماء المصريين وكانت عقوبته الإعدام لقد حكم على تاجر ماشية اسمه (هاي) بالإعدام لاستعماله أحجبة سحرية للحب.

أكبر الجرائم عند قدماء المصريين أن يقتل الابن أباه. وكان التعذيب بالناس عقابًا لمن يقتل أحد أبويه. وكان يسبق التنفيذ وخزيدي المتهم عدة وخزات برمح كان يحمى في النار. ثم يقيد بعد ذلك ليحرق حيًا في النار .

لقد أخذت فرنسا تلك العقوبة لتطبقها. ولقد ظلت مطبقة حتى عهد قريب. فكان القانون يوجب قطع اليد اليمنى لقاتل أحد والديه قبل إعدامه .

وكان تنفيذ الإعدام يتم علنًا وكان إعدام المرأة الحامل يؤجل إلى ما بعد الولادة. وكان يقوم بتنفيذ حكم الإعدام جنود يختارون خصيصًا من قبل رؤسائهم.

Related

Share1Tweet1SendShareShare
Previous Post

Pelaksanaan Hukum Bunuh Menurut Syari’at Islam dan Alat yang Digunakannya

Next Post

Kitab Jihad Hikmah Jihad

Muhammad Fariz Kasyidi

Muhammad Fariz Kasyidi

Artikel Terkait

Mimpi Melihat Syimar: Pertanda Pujian dan Kebaikan?
Kajian Kitab

Mimpi Tangkai Kurma: Pertanda Rezeki, Keturunan, atau Perubahan Hidup?

by Muhammad Fariz Kasyidi
2024-11-16
0

Tangkai Kurma - الطلع الطلع: ومن أصاب طلعة٦ أو طلعتين أصاب ولدًا. وإن أكل من ذلك أكل من مال الولد....

Read moreDetails

Misteri Lumut: Simbol Apa yang Tersembunyi di Balik Mimpi Mencuci Agama?

2024-10-27

Mimpi Dikejar Banteng: Pertanda Bahaya atau Kesempatan?

2024-11-05

Kesaksian Dusta

2024-02-02
Next Post

Kitab Jihad Hikmah Jihad

Hukum Jihad Menurut Syara'

Keutamaan Jihad

Hikmah Jihad dengan Harta

Please login to join discussion

© 2023 DH Tech - Daarul Hijrah Tech Kitab Kuning Digital.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • PDF
  • Qasidah
  • Doa-doa
  • Kajian Kitab
  • Tuntunan Ibadah
  • Apps
  • Artikel
  • Infografis
  • Khutbah
  • Manakib
  • Tanya Jawab Keislaman
  • Tentang Kami

© 2023 DH Tech - Daarul Hijrah Tech Kitab Kuning Digital.