Ahbaabiy Yaa Ahbaabiy
اَحْبَابِيْ يَا اَحْبَابِيْ
اَحْبَا بِيْ يَا أَحْبَابِيْ فَلَازِمُوْا فِى الْبَابِ
وَلَا تَقُوْلُوْا مَنْ لَهَا فَاَنْتُمُوْا كُفْؤٌ لَهَا
يَا جُمْلَةَ الْاَقْطَابْ وَالسَّادَةِ الْاَنْجَابْ
وَيَا أُوْلِي الْأَلْبَابْ اَشْكُوْا إِلَيْكُمْ مَابِىْ
بَدَا جَمَالُ الْعَالِيْ وَلَاحَ نُوْرُ الْوَالِيْ
وَأَشْرَقَ التَّوْفِيْقُ تُشِيْرُ لِلتَّحْقِيْقِ
وَرُتْبَةُ الصِّدِّيْقِ تُلْقِيْكَ فِي الْاَعْتَابِ
خُذُوْا فُؤَادِى الْعَانِيْ وَكَمِّلُوْا اِيْمَانِيْ
اَنَا الْعُبَيْدُ الْجَانِىْ مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ
صَلَاةُ رَبِّ النَّاسِ عَلَى مُدِيْرِ الْكَاسِ
فِي حَضْرَةِ الْإِيْنَاسِ طٰهَ مَعَ الْأَصْحَابِ
